تِلك
اللحظات التي تخطف منك ومضاتُ خير غرقت بِها وكأن الشيطان وضع مقامه بين عينك لا
تستطيع إدراك المحيط
تخطف
لونك ، تزرع شوكاً داخلك .. تلك المواقف التي تجعلنا نكابد الحياة دون أي جدوى ،
النزاعات التي أصبحت بقعة سوداء حول أهداب عينك ، رجفة القلق والـ هل مازلت حي ؟
هل مازلت أستمر في رفع عداد أيام عمري ، لكنّي لا اشعر سوى بإني نائم